♥ يوسف السباعي ♥

♥أتدرون ما يحملنا على التعلق بالحياة ؟ أتعرفون ماذا يشدنا اليها ويخيفنا من الخروج منها. أنه شيء واحد: هو صلتنا بمن حولنا. هو حبهم لنا , وحبنا لهم ! اننا نكره ان نغادرها لأننا نخشى الم الفرقة ومرارتها   ♥   

Friday, April 13, 2007

₪ 乂عفواً سيدى 乂₪







عفواً سيدى ،، لقد أصبتنى بمقتل ،، حينما سلمت لك زمام أمرى فوجدتك تستهتر بمشاعرى و تطلق العنان لرغبتك فى أمتلاكى

سيدى ،، أنا حقاً حبيبتك ،، و أنت لى حبيب العمر ،، لكنى لن اتحول لجزء من ممتلكاتك يا سيدى

فعفواً رغم حبى لك و عشقى ،، لن تجدنى مستسلمة لقيودك الحديدية ،، لن أدعك تبنى أسواراً تسجننى بداخلها و كأن حبك سجن رحب

سيدى ،، الحب عندى واحة رحبة وارفة بالثقة و الأمان ،، الحب عندى وعد بالأخلاص ،، فلا قيودك ستحمينى و لا أسوارك ستجبرنى على الأستسلام لسجنك الرحيب

عفواً سيدى قد تعتقد أنى أمرأة متمردة على الحب ،، لكنى حقاً لا أقبل مع حبك قيوده ،، و لا أستطيع ان احبك و انا داخل أسوارك

6 comments:

Abu Salah said...

lovely words keep it up

yasser khalef said...

مدونة جميلة فعلا وكلامك رائع شرفيني بزيارة

Anonymous said...

يسألني أين أنا ؟؟؟؟
********
في أي حال صرتي؟؟؟؟
هل أحببت غيري؟؟؟؟
وكيف تعيشين بدوني؟؟؟؟
********
هل ما زلت تقرأين أفكاري؟؟؟؟
وتشعرين بي حينما أكون متألما"؟؟؟؟
أما زلت بعقلك الصغير ..... وبجنونك المتمايل بين الحين والحين
تتكلمين مع العصافير والورود والرياحيين
********
تبكين وتضحكين كطفل صغير.....بين أحضان امه الحنون
وتكتبين التفائل بدمع ينهمر من أجمل عينين

Anonymous said...

يسألني أين أنا ؟؟؟؟
********
في أي حال صرتي؟؟؟؟
هل أحببت غيري؟؟؟؟
وكيف تعيشين بدوني؟؟؟؟
********
هل ما زلت تقرأين أفكاري؟؟؟؟
وتشعرين بي حينما أكون متألما"؟؟؟؟
أما زلت بعقلك الصغير ..... وبجنونك المتمايل بين الحين والحين
تتكلمين مع العصافير والورود والرياحيين
********
تبكين وتضحكين كطفل صغير.....بين أحضان امه الحنون
وتكتبين التفائل بدمع ينهمر من أجمل عينين

•√أريـ السمر ـج√• said...

Abu Salah
شكرا كتير على مرورك العطر

yasser khalef
أسعدنى مرورك .. و مدونتك غاية فى التميز .. شكرا لك

•√أريـ السمر ـج√• said...

AHMED said
أسعدنى مرورك
و ما زالت الطفلة بداخلى تتمايل بين الحين و الحين ببرائتها الكامنة .. لكن الايام تمضى فتصقلها من أنينها و تغتال بقايا براءة كامنة لم تعد تستطيع الصمود